بسم الله الرحمن الرحيم ،،
في دَواخِلنا الكَثِير تِجاه من - نُحبُّ - ومن نكِنُّ لهُم - شَوقًا عظيمًا - .. أيّ شيء ، المهم أن مِقدَارهم بالقلبِ " كبير "
البعضُ منهم .. ليس لنا سبيل للقياهم وإغراقهم بأحاديثنا .. " هُم " قريبون للقلبِ وبُعدهم بالمسافةِ يُشقينا ، "هُم" الذين (قد) لا نستطيع مواجهتهم بأحرفِ الألمِ والاشتياقْ ، "هُمُ " أيضًا أولئك الأحبّة .. الذي ما زال الشكر الأجزل يَقِفُ حائرًا في أن توفي حروفه لهم ، "هم" من يستحق أن يُمنح لهم الإمتنان لأنهم " أُناس " عَجِزَ " علمُ الطبِ" في مجاراتهم .. "هم" وَ "أولئك" ما يخطرون في البالِ " الآن" و كل لحظة ؛
هذهِ الصفحة سـ "تكون" لهم .. وما تنسجه الحروف لهم .. التقدير والاحترام كل المشاعر "لهم" ، ولَنا نحنُ رُوادها "العتق" من الأحرف التي كُبتَتْ ولم تُخرج من قبل !
أنثروا الأحرف , أنقلوا لنا أبياتًا أو أسمعونا طَربًا قد علق بأذهانكم بسبتهم ..
أيّ شيء , كِتابتةً , صوتًا أو حتّى أيّ صورة قد تُعبّر أكثر من الحرف !
لا شُروط ..
فليسَ هُنا من يقف بينكم ومن يخطر في بالكم ..
ولسنا نُوقف القلب عن كِتابه ما يودُ قوله !
فهو لكم , وصفحاته لكم ..
*
وماذا بعد !؟
لا شيء إلا أنني انتظركم أنتم ، وما تخطونَه !
في دَواخِلنا الكَثِير تِجاه من - نُحبُّ - ومن نكِنُّ لهُم - شَوقًا عظيمًا - .. أيّ شيء ، المهم أن مِقدَارهم بالقلبِ " كبير "
البعضُ منهم .. ليس لنا سبيل للقياهم وإغراقهم بأحاديثنا .. " هُم " قريبون للقلبِ وبُعدهم بالمسافةِ يُشقينا ، "هُم" الذين (قد) لا نستطيع مواجهتهم بأحرفِ الألمِ والاشتياقْ ، "هُمُ " أيضًا أولئك الأحبّة .. الذي ما زال الشكر الأجزل يَقِفُ حائرًا في أن توفي حروفه لهم ، "هم" من يستحق أن يُمنح لهم الإمتنان لأنهم " أُناس " عَجِزَ " علمُ الطبِ" في مجاراتهم .. "هم" وَ "أولئك" ما يخطرون في البالِ " الآن" و كل لحظة ؛
هذهِ الصفحة سـ "تكون" لهم .. وما تنسجه الحروف لهم .. التقدير والاحترام كل المشاعر "لهم" ، ولَنا نحنُ رُوادها "العتق" من الأحرف التي كُبتَتْ ولم تُخرج من قبل !
أنثروا الأحرف , أنقلوا لنا أبياتًا أو أسمعونا طَربًا قد علق بأذهانكم بسبتهم ..
أيّ شيء , كِتابتةً , صوتًا أو حتّى أيّ صورة قد تُعبّر أكثر من الحرف !
لا شُروط ..
فليسَ هُنا من يقف بينكم ومن يخطر في بالكم ..
ولسنا نُوقف القلب عن كِتابه ما يودُ قوله !
*
وماذا بعد !؟
لا شيء إلا أنني انتظركم أنتم ، وما تخطونَه !